التوقيع على العريضة:
משהו חסר. אנא נסו שוב.
عظيم، لقد تم التقاط توقيعك
سيتم الحفاظ على التفاصيل الخاصة بك سرية وآمنة. من خلال التوقيع على العريضة فإنك.ي توافق.ين على تلقي التحديثات حول هذه الحملة والحملات المماثلة من أغلبية البل
رئيسة البلدية د. عينات كاليش روتيم - جميع سكان حيفا يستحقون الأمن والحماية المنقذة للحياة.
انضموا للمطالبة – نطالب بحماية الأحياء التي تفتقر إلى الحماية المستحقة والمناسبة في جميع أنحاء المدينة!
وقعّوا أدناه.
نحن في حالة حرب، وحيفا معرضة لخطر وصول الصواريخ اليها، ويقع على عاتق البلدية مسؤولية ضمان حصول كل ساكن في حيفا على مساحة محمية وآمنة يمكن الوصول إليها.
في البحث الذي أجريناه، اكتشفنا حقيقة قاتمة: في حارات كثيرة الحماية بعيدة عن المطالبات هذه، لكن في أحياء شبرنتساك والهدار الاعلى وعباس ووادي النسناس وحليصة، وفي الحي الشرقي لا توجد حماية كافية على الإطلاق، سواء من حيث الأماكن المحمية العامة، سواء من حيث الملاجئ الخاصة ومن حيث غرف الادراج التي لا تلبي متطلبات قيادة الجبهة الداخلية. والعديد من المباني في هذه الأحياء قديمة ومتهالكة، وهناك خوف من وقوع العديد من الضحايا في حال وقوع اذى. ولذلك، فإن العديد من السكان يتعرضون لتهديد حقيقي لحياتهم.
في حرب لبنان الثانية، تكبدت هذه الأحياء خسائر فادحة من الأرواح، كان من الممكن تجنبها لو توفرت الحماية المناسبة. وجاء في تقرير مراقب الدولة الذي صدر بعد الحرب أن مناطق حيفا، وخاصة الأحياء المذكورة أعلاه، يجب أن تتم حمايتها بشكل فوري، وعلى مدى السنوات السبعة عشر التي مرت منذ ذلك الحين، لم تتم معالجة هذه القضية، والآن حان الوقت لإصلاحها.
أقل ما يمكن أن تفعله بلدية حيفا لضمان سلامة السكان ومنع وقوع كارثة ثانية وإنقاذ حياة البشر هنا والآن، هو توفير حلول الحماية الفورية. فإنه من الضروري والعاجل والممكن.
رئيسة البلدية در.عينات كاليش روتيم - حماية هذه الأحياء على الفور هو أمر الساعة. فلتهتموا لايجاد حلول حماية فورية وأشركوا السكان في هذه العملية. بهذه الطريقة فقط يمكن تجنب الكارثة.
وقعوا على العريضة