أغلبية البلد هو حراك سكان عربي-يهودي ديموقراطي الذي سيتنافس لبلدية حيفا! نحن نبني قوة للمدى البعيد - قبل الانتخابات وبعدها، وسنجعل حيفا مدينة اكثر مشتركة، خضراء ومتساوية. مدينة التي ينعم للجميع العيش بها.
نحن، سكان حيفا، نحب مدينتنا. لكننا أيضًا لا نحب الكثير مما يحصل فيها بالسنوات الأخيرة:
عدم المساواة التوزيعية والتمييز بين الأحياء والمجتمعات، والإهمال غير المسؤول لقطاع الإسكان والتخطيط البلدي وتكره في أيدي المبادرين والمقاولين الذين يربحون على حساب الغالبية العظمى من السكان، وتلوث الهواء والمخاطر البيئية غير العادية التي تهدد صحتنا جميعًا، المؤسسات التربوية في أزمة، ونظام الرعاية الاجتماعية لا يعمل، والشعور بعدم الأمان الشخصي، ونقص الوظائف، والبنية التحتية القديمة والمتداعية والشوارع القذرة، وعدم توفر إمكانية الوصول في العديد من الأحياء. أصبحت البلدية، التي تفضل الربح الاقتصادي والسياسي للمقاولين وأصحاب رؤوس الأموال والشركات والسياسيين، أصبحت منفصلة عن احتياجات ومصالح غالبية السكان لدرجة أن الكثير منا توقف عن الإيمان بقدرتنا كسكان على المشاركة في السياسة البلدية والتأثير في صنع القرار. نحن نخسر حيفا، ونريد استعادتها.
ما هي رؤيتنا؟ ببساطة، مدينة فيها نحن كلنا أصحاب البيت. مدينة يُسمع فيها صوتنا في المجلس البلدي، لأن ممثلينا هم من يجلسون فيه. مدينة مشتركة ومتساوية توزع الموارد على جميع الأحياء والمجتمعات بالتساوي، ولا تترك أي أحد خلفها. مدينة يكون سكانها شركاء فاعلين في اتخاذ القرارات وتشكيل الحياة هناك.
هكذا نفعلها:

حراك ديمقراطي لسكان حيفا.
سيكون أغلبية البلد حراكًا ينتمي إلى أعضائه. على عكس النهج السياسي الحالي، حيث تقتصر الديمقراطية البلدية على انتخاب الممثلين في المجلس البلدي مرة واحدة كل خمس سنوات مع التركيز على "النجوم السياسية"، فإن حراك أغلبية البلد سيركز على تنظيم السكان لبناء السلطة في شكل من السكان منظم وواسع النطاق. يريد أغلبية البلد أن يكون حراكًا له حضور في الميدان، وينشط مجتمعًا من سكان المدينة ويشكل منصة لهم للتغيير.

حراك ديمقراطي لسكان حيفا.
سيكون أغلبية البلد حراكًا ينتمي إلى أعضائه. على عكس النهج السياسي الحالي، حيث تقتصر الديمقراطية البلدية على انتخاب الممثلين في المجلس البلدي مرة واحدة كل خمس سنوات مع التركيز على "النجوم السياسية"، فإن حراك أغلبية البلد سيركز على تنظيم السكان لبناء السلطة في شكل من السكان منظم وواسع النطاق. يريد أغلبية البلد أن يكون حراكًا له حضور في الميدان، وينشط مجتمعًا من سكان المدينة ويشكل منصة لهم للتغيير.

حراك ديمقراطي لسكان حيفا.
سيكون أغلبية البلد حراكًا ينتمي إلى أعضائه. على عكس النهج السياسي الحالي، حيث تقتصر الديمقراطية البلدية على انتخاب الممثلين في المجلس البلدي مرة واحدة كل خمس سنوات مع التركيز على "النجوم السياسية"، فإن حراك أغلبية البلد سيركز على تنظيم السكان لبناء السلطة في شكل من السكان منظم وواسع النطاق. يريد أغلبية البلد أن يكون حراكًا له حضور في الميدان، وينشط مجتمعًا من سكان المدينة ويشكل منصة لهم للتغيير.
حيفا هي بيتنا، هي المكان الذي نريد أن نعيش فيه، ونربي أطفالنا، ونبني حياتنا الشخصية والعائلية والمهنية، ونحب ونكون سعداء. الوضع الحالي ليس قدرًا وأغلبية المدينة تريد التغيير.
الوضع الحالي ليس قدرًا وأغلبية المدينة تريد التغيير. حان الوقت لبناء حراكًا يضمن عمل البلدية لنا. حان الوقت لبناء حراك يدفع هذه المدينة إلى الأمام. التي ستجعل من حيفا المدينة الرائعة التي يجب أن تكون.